رامح حمية | مخيّم الجليل في بعلبك: لا أونروا ولا دولة ولا من يساعدون
كثير من العائلات تركت مع بداية العدوان على البقاع، وتحديداً بعلبك وجوارها، المخيم نحو سعدنايل، إلا أنهم سرعان ما اكتشفوا أن «خطة الأونروا لم تكن أكثر من حبرٍ على ورق»، إذ إن «مركز الإيواء لم يوجد فيه أي نوع من الخدمات، وحتى الأشخاص الذين يعملون فيه تابعون لجمعيات مدنية وأهلية وليسوا من الأونروا».
المجموعة: اخبار وتقارير