كيف تمكن العدو من عبور القرى التي دخلوها بسلام
ما يجب ان يعلمه كل لبناني
كيف تمكن العدو من عبور القرى التي دخلوها بسلام
توضيح مختصر بصراحة وما بدها مجاملة
صرنا ٤٠ يوم ساكتين وما عم نحكي كرمال ما نهز مشاعر بعض اخوننا في الوطن 🇱🇧
بس بعد التساؤلات العديدة والاستغراب من اختراق الإسرائيلي بعض القرى كان لا بد من التوضيح ولكن بشكل مختصر
اولا هناك قرى حدودية متاخمة للشريط ومنها خلفية وهناك نقاط لقوات الطوارئ
الكل يعرف ان حزب الله غير متواجد في هذه القرى بسبب بعض الناس الحساسين لا....العملاء....
ولكن كانت المقاومة كانت زرعت ألغام وعبوات دفاعية ضد اي تقدم مشاة او آليات...
ولكن للأسف تبين ان كل ذلك تم نزعه بأيدي لبنانية وجهات حزبية وقوات حفظ السلام..لحفظ العدو...
فتسللت القوات الإسرائيلية بمساعدة الداخل بعد نزع العبوات ومعهم ثلة من جيش لحد القديم من أهل هذه القرى الذين يعرفونها جيدا....واستغل العدو دخوله مع علمه ان حزب الله لن يقصف هذه القرى خوفا من وقوع الفتنة...
فأصبح العدو في خاصرة المقاومين من جهتين...وصوله لهذه النقاط ليس بجهوده ولا من خلال اي اشتباك....
وهذا ما يسمى بالمصطلح العسكري الخاصرة الرخوة....
بل عندا خاصرة خائنة وليست رخوة ..نعم للأسف..
والدليل انظرو مجاهدينا وبإعتراف العدو ٤٠ يوما و٧٠ الف جندي والطائرات والدبابات
و.و.و لم يستطع ان يحتل بلدة من خلال اي اشتباك..
بل من خلال ....ال.. وحتى ما حدا يروح فكروا عمطرح الخيانة من اشخاص ينتمون لطائفتين للاسف من الخواصر والظهر.....يعني مقاومينا. يعانون ويضحون من أجلهم ورغم ذلك غدروا بهم ايضا....
وقوات الطوارئ هي قوات إسرائيلية فعلية على الحدود...
والقرى التي سهلت تسلل الإسرائيلي والقرى التي تمنع دخول المقاومة إليها
والقرى التي تصور آليات المقاومة وتأخذ سلاحها وتصور مكان إطلاق الصواريخ و.و.و. هؤلاء اسرائليون قبل المعركة
محاولة التفاف جديدة تنفذها قوات العدو من جهة نبع ابل السقي من القرى التي تكلمنا عنها التي تؤدي الى الأحياء الشمالية لمدينة الخيام عبر تحرك لعدد من الجرافات و الدبابات انطلاقا من وطى الخيام شرقًا في ظل سماع اصوات انفجارات ورشقات رشاشة في المحيط
هيدي الحقيقة ويلي بدو يزعل يروح يطم حالو ويستحي من صهيونيته.....